آخر أخبار من "الإمارات اليوم"


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- الإمارات اليوم
عجمان يفرض التعادل على العين "في أرضه"
فرض فريق عجمان التعادل السلبي على مضيفه العين في استاد هزاع بن زايد، في الجولة الـ 25 (قبل الأخيرة) بدوري أدنوك للمحترفين. وحافظ العين بالتعادل على مركزه الخامس في الترتيب برصيد 41 نقطة، كما فيما عزز عجمان مركزه التاسع برصيد 28 نقطة، بفارق النقطتين عن ملاحقه بني ياس بالمركز العاشر. وجاءت بداية المباراة، حذرة من قبل الفريقين، مع بعض المحاولات الخجولة عبر تسديدات من خارج منطقة الجزاء لم تسفر عن خطورة، قبل أن ينشط العين تدريجياً، مع التركيز بصورة أكبر عبر التسديد من خارج المرمى كان اخطرها عبر المهاجم إريك في الدقيقة 27، إلا أن دفاعات "البرتقالي" ومن خلفه الحارس علي الحوسني كانت كفيلة بإبطال خطورة "الزعيم" والخروج بنتيجة التعادل السلبي مع نهاية الشوط الأول. وعاود العين للضغط مع انطلاق الشوط الثاني، ليهدر مهاجمه المغربي سفيان رحيمي في الدقيقة 47 فرصة افتتاح التسجيل بعد تلقيه تمريرة خلفية بالكعب من لابا كودجو، إلا أن رحيمي سددها بعيدة عن القائم الأيسر للحوسني. وواصل العين ضغطه، ليعود كودجو في الدقيقة 67 ويرسل كرة ذكية بالعمق إلى المغربي رحيمي داخل منطقة الجزاء ليسددها رحيمي بقوة إلا أن براعة الحوسني كانت كفيلة ابطال خطورة الهجمة. وعاد حارس عجمان الحوسني للتألق بأبعاده تسديدة بلاسيوس القوية من ركلة حرة في الدقيقة 69، ليهدر البديل الأرجنتيني ماتيوس سانابريا في الدقيقة 87 أخطر الفرص لـ "الزعيم" بعد أن سدد برعونة من داخل منطقة الجزاء جاءت بعيدة عن القائم الأيمن. وجرمت راية التسلل في الدقيقة 92 جمهور العني الفرحة، بعد أن تم الغاء الهدف الذي سجله الأرجنتيني سانابريا، لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- الإمارات اليوم
النصر يقتنص كلباء بصعوبة
خرج النصر فائزاً بصعوبة أمام مضيفه كلباء، عقب فوز "العميد" بنتيجة (3-2)، اليوم الإثنين، في افتتاح الجولة الـ 25 (قبل الأخيرة) في دوري أدنوك للمحترفين ليرفع النصر رصيده إلى 38 نقطة في المركز السادس مؤقتاً، فيما تجمد رصيد كلباء عند 31 نقطة في المركز التاسع. وقدم النصر أداءً لافتاً في الشوط الأول، بعد بداية سريعة استطاع من خلالها "العميد" افتتاح التسجيل في الدقيقة الخامسة عبر ركلة حرة نفذها البرازيلي ماتيوس دي أوليفيرا تلقاها البونسي سمير مميسيفيتش داخل منطقة الجزاء، ويرسلها بحركة مخادعة بالكعب لتسكن الزاوية اليمنى لحارس مرمى كلباء سلطان المنذري. وعاد نجم ماتيوس دي أوليفيرا للسطوع مجدداً في الدقيقة 12، بتسجيله للهدف الثاني للنصر، بعد أن سدد ماتيوس كرة مخادعة من خارج منطقة الجزاء، لم يتمكن المنذري من صدها، لتحمل الدقيقة 45 عنون الهدف الثالث للنصر، إثر هجمة مرتدة استثمرها بنجاح السويسري السويسري هاريس سيفيروفيتش سددها بنجاح على يسار الحارس المنذري. وضغط كلباء مع انطلاق الشوط الثاني، لينجح سريعاً في تقليص الفارق في الدقيقة 48 عبر الإيطالي دانيل بيسا بتسديدة ناجحة من داخل منطقة الجزاء على يسار حارس النصر أحمد شامبيه، قبل أن يثمر ضغط كلباء مجدداً في الدقيقة 83 عن الهدف الثاني، بعد تسيدة قوية لعلي سالمين من داخل منطقة الجزاء سكنت الشباك على يمين شامبيه

الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
معلومات صادمة عن مدى قذارة فراشي المكياج
قدمت دراسة حديثة معلومات صادمة عن مستوى القذارة الذي يمكن أن تصل إليه فرشاة المكياج إن لم يتم استبدالها كل فترة من الزمن. وذكر موقع «فايس» أن هناك 11 مليون مستعمرة بكتيرية تستوطن في فرشاة مكياج الوجه. ووفقًا لدراسة حديثة أجرتها شركة QS Supplies، فإن فرشاة المكياج المتوسطة بها نشاط حياة بكتيرية أكثر من مقعد المرحاض العام بحوالي 20 ألف مرة أكثر. ومسحت الدراسة الفرش والإسفنج وأسطح الحمام لمعرفة مدى قذارتها، وكانت النتائج مزعجة للغاية، إذ تبين أن فرش المكياج كانت أسوأها، حيث كانت مليئة بما يقرب من 11 مليون وحدة تشكيل مستعمرات (CFUs) من البكتيريا. وكانت الأغلبية - 72% - عبارة عن عصيات موجبة الجرام، وهي ترتبط عادةً بالبثور والتهيج والتهابات الجلد. أما الـ 28% الأخرى فهي عصيات سالبة الجرام، وهي النوع الأكثر صلابة والمقاوم للمضادات الحيوية. ولم تكن الإسفنجات بريئة أيضًا. فقد احتوى متوسطها على 96 ألف وحدة تشكيل مستعمرة، وهذا أقذر بسبع مرات تقريبًا من كرة التنس التي تستخدم لإلهاء الكلب، والتي تُمضغ بشكل روتيني، وتُسحب عبر العشب، وتُدفن في أماكن لا تُوصف. كما اتضح أن طاولة الزينة التي يوضع عليها المكياج أكثر قذارة مما كان متوقعًا. فقد وجدت الاختبارات بكتيريا عليها أكثر بـ 35 مرة من مقبض باب الحمام، وهو ليس سطحًا معقمًا تمامًا أيضًا، بالنظر إلى عدد مرات لمسه بعد المرحاض. وقالت الدراسة أن هذا يؤكد الحاجة لغسل الفراشي مرة أسبوعيًا بالماء والصابون، وتركها تجف تمامًا، وذات الأمر بالنسبة للمعدات الأخرى، وذلك لتفادي عدوى لا تحمد عقباها.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
مشارك في سرقة المرحاض المصنوع من الذهب: لقد استغلوا طيبتي
حكمت محكمة بريطانية اليوم (الاثنين) على رجل بالسجن مع وقف التنفيذ بسبب مشاركته في سرقة مرحاض مصنوع من الذهب الخالص قبل أربع سنوات من قصر بإنجلترا. وحُكم على فريدريك ساينز (36 عاماً) المعروف باسم فريد دو بالسجن 21 شهراً مع وقف التنفيذ في محكمة أكسفورد في جنوب شرق إنجلترا. وحُكم عليه أيضاً بـ240 ساعة من الخدمة المجتمعية. وفي منتصف مارس، دانته المحكمة نفسها بتهمة تدبير بيع الذهب المستخدم في هذا المرحاض، وهو عمل فني يحمل توقيع الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان. ودينَ رجل آخر يدعى مايكل جونز (39 عاماً) بسرقة العمل. وأقر رجل ثالث هو جيمس شين (40 عاماً)، يُعتبر العقل المدبر للمجموعة، بالذنب في ابريل 2024. وسيصدر الحكم بحق الأخيرين في وقت لاحق على خلفية سرقة هذا العمل الذي لم يُعثر عليه بعد العملية. وقال القاضي إيان برينغل في جلسة النطق بالحكم «لقد كنتَ في أفضل الأحوال وسيطاً»، معتبراً أن فريد دو لعب «دوراً محدوداً في هذه المؤامرة». بينما قال فريد دو لوكالة الأنباء البريطانية «بي إيه» أثناء مغادرته المحكمة: «لقد جرى استغلال طبيتي». وأضاف: «لقد أقحمت نفسي في شيء لم يكن ينبغي لي أن أفعله، والآن أريد فقط العودة إلى المنزل والاستمتاع بوقتي مع أسرتي»، مؤكداً أنه «شخص طيب». وقُدرت قيمة المرحاض المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً - مع كرسي ودورة مياه، بنحو 4,8 ملايين جنيه إسترليني (6,42 ملايين دولار). وعمد أفراد عصابة اللصوص إلى تفكيكه خلال السرقة. وكان هذا المرحاض الذهبي الذي يحمل عنوان «أميركا» محور معرض أقيم في سبتمبر 2019 خُصص لماوريتسيو كاتيلان في بلينهايم، وهو قصر يعود تاريخه إلى القرن الـ18 مدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو في أوكسفوردشير، مسقط رأس وينستون تشرشل.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الإمارات اليوم
فضيحة مياه نستله.. «على أعلى المستويات» في فرنسا
تسترت الحكومة الفرنسية «على أعلى المستويات» على فضيحة تتعلق بمعالجة شركة نستله العملاقة للأغذية، للمياه المعدنية بما فيها علامة بيرييه التجارية الشهيرة، حسبما أظهر تحقيق لمجلس الشيوخ. في السنوات الأخيرة، واجهت شركة الأغذية والمشروبات السويسرية ضغوطاً بسبب علامة بيرييه وغيرها من العلامات التجارية، إذ تفرض لوائح الاتحاد الأوروبي قيوداً صارمة على أنواع المعالجة المسموح بها لأي منتج يُسوّق على أنه مياه معدنية طبيعية. وذكر تقرير مجلس الشيوخ أن «بالإضافة إلى افتقار نستله ووترز للشفافية، من المهم تسليط الضوء على افتقار الدولة للشفافية، سواء تجاه السلطات المحلية والأوروبية أو تجاه الشعب الفرنسي». ويأتي التقرير عقب تحقيق أجراه مجلس الشيوخ استمر ستة أشهر وشمل أكثر من 70 جلسة استماع. وقال التقرير إن «هذا التستر جزء من استراتيجية متعمدة، نُوقشت في الاجتماع الوزاري الأول حول المياه المعدنية الطبيعية في 14 أكتوبر 2021». وأضاف: «بعد مرور قرابة أربع سنوات، لم تتحقق الشفافية بعد». واستحوذت شركة نستله في أوائل التسعينات على بيرييه، إحدى أشهر علامات المياه المعدنية في العالم والتي تُقدم تقليدياً مع الثلج وشريحة من الليمون وتُستخرج من مصدر في جنوب فرنسا. وفي أواخر 2020 قالت الإدارة الجديدة لشركة نستله ووترز إنها اكتشفت استخدام معالجات محظورة للمياه المعدنية في مصانع بيرييه وإيبار وكونتريكس. وتواصلت الشركة مع الحكومة لطلب المساعدة وتقديم خطة لمعالجة المشكلة في منتصف 2021، ثم مع قصر الإليزيه. وبعد 18 شهراً، وافقت السلطات على خطة لاستبدال المعالجات بالأشعة فوق البنفسجية والفلاتر الكربونية المحظورة بتقنية الترشيح الدقيق (الميكروفلترة). ويمكن استخدام هذه الطريقة لإزالة الحديد أو المنغنيز، ولكن على المُنتج إثبات عدم تغيير الماء. وينص القانون الأوروبي على أنه لا يجوز تطهير المياه المعدنية الطبيعية أو معالجتها بأي طريقة تُغير خصائصها. وذكر التقرير أنه «رغم الاحتيال الاستهلاكي المتمثل في تعقيم المياه»، لم تتخذ السلطات أي إجراءات قانونية رداً كما كُشف عام 2021. وتابع التقرير: «اتُخذ قرار السماح بالترشيح الدقيق للمياه دون عتبة ميكرون على أعلى مستوى في الدولة». وأورد التقرير أن هذه الخطوة جاءت متوافقة مع القرارات التي اتخذتها السلطات، بما فيها مكتب رئيسة الوزراء آنذاك إليزابيث بورن، رغم أنها لم تكن على علم بالأمر على ما يبدو. وقالت اللجنة إن مكتب الرئيس إيمانويل ماكرون «كان على علم، منذ عام 2022 على الأقل، بأن شركة نستله تمارس الغش منذ سنوات». واجتمع أليكسيس كولر، الأمين العام آنذاك لقصر الإليزيه، مع مسؤولين تنفيذيين في نستله. وفي عام 2024، اعترفت شركة نستله ووترز باستخدام فلاتر محظورة والمعالجة بالأشعة فوق البنفسجية للمياه المعدنية. ودفعت الشركة غرامة مليوني يورو (2,2 مليون دولار) لتجنب إجراءات قانونية بشأن استخدامها مصادر مياه غير قانونية وتنقيتها. إلا أنها أكدت آنذاك أن الفلاتر البديلة حصلت على موافقة الحكومة، وأن مياهها «نقية».